حقائق عامة عن المشروع

اكتشف المعيشة الراقية مع وسائل الراحة المعاصرة للشقق والدوبلكس المفروشة والمجهزة بشكل جميل. تتميز مساكن Ville 11 بألوان محايدة أنيقة، وتحتوي على مطابخ مجهزة بأجهزة Ariston المدمجة وحمامات مصممة بشكل فريد وغرف نوم بخزائن مدمجة وتكييف هواء كمعيار أساسي.

للعمل من المنزل أو الترفيه اليومي، تتميز جميع المساكن باتصال إنترنت عالي السرعة. تحتوي جميع الشقق على غرفة غسيل وشقق من 3 و4 غرف نوم تتميز بغرف خادمة، وتستفيد وحدات الطابق الأرضي من التراسات الخاصة والوصول المنفصل إلى منطقة المسبح.

يمتد Ville 11 ويجمع بين الجمال والراحة مع جودة حياة مرتفعة. مع 122 موقفًا للسيارات وفرصة واسعة لاكتشاف المنطقة سيرًا على الأقدام وبالدراجة ووسائل النقل العام، من المقرر أن يصبح Ville 11 مركزًا مرغوبًا فيه للعائلات والمهنيين وأولئك الذين لا يكتفون أبدًا بالثاني.

التشطيبات والمواد

تتميز زخارف بورتفيل الإنجليزية الكلاسيكية الجديدة بإلهامها من براعة الماضي وثقة في مستقبل جريء ومبتكر، مما يخلق تأثيرًا جذابًا حقًا. مع درجات الألوان الترابية وتأثيرها المعماري، تؤكد فيلي 11 على وجود مميز وجذاب ومتناغم داخل مجتمعها الهادئ. وهنا تكمن طبيعة الفخامة في القرن الحادي والعشرين: حيث يلتقي التصميم على مستوى عالٍ مع وسائل راحة لا مثيل لها، وحيث تعمل الاستدامة على رفع جودة الحياة. تصاميم إنجليزية كلاسيكية جديدة مع تشطيبات عالية الجودة وألوان محايدة

المطبخ والأجهزة

مطبخ مع أجهزة أريستون المدمجة

المفروشات

شقق مفروشة بالكامل

وصف الموقع والمزايا

مدينة مصدر، أبو ظبي، ليست مجرد تطوير؛ إنها مجتمع مزدهر وديناميكي يجسد مبادئ الاستدامة والابتكار والتعاون. يعيد هذا المركز الحضري الرؤيوي تعريف مفهوم المعيشة المجتمعية من خلال المزج بسلاسة بين الحداثة والوعي البيئي.

إن روح المجتمع في مدينة مصدر تتلخص في الالتزام بتعزيز الروابط الإنسانية مع الحد من تأثيرها البيئي. وقد تم تصميم مسارات المشاة في المدينة بحيث تشجع التفاعل بين السكان والزوار على حد سواء. وتوفر المساحات العامة المفتوحة والممرات المظللة والساحات الهادئة مساحة للتجمعات الاجتماعية والأحداث الثقافية والتجارب المشتركة، مما يخلق شعوراً نابضاً بالحياة بالترابط.

إن ما يميز مدينة مصدر حقاً كمجتمع هو تركيزها على التعاون والابتكار. إن وجود معهد مصدر ومؤسسات البحث وشركات التكنولوجيا المتطورة يعزز بيئة التعلم والتقدم المستمر. ويحظى السكان بفرصة التواصل مع الخبراء وقادة الفكر، مما يجعل مدينة مصدر مركزاً لتبادل المعرفة والتعاون الذي يمتد إلى ما هو أبعد من حدودها المادية.